الملتقى اليوم العالمي للجودة 2025 (منطقة مكة المكرمة)

لتسليط الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه الجودة في دفع النجاح وتعزيز الابتكار وخلق قيمة مستدامة للمجتمع. بالإضافة إلى تبني أساليب تفكير مبتكرة في كيفية تعاملنا مع الجودة وإعادة تصورها.

 

تشارك المواصفات السعودية دول العالم سنوياً في (ثاني خميس من شهر نوفمبر) الاحتفال باليوم العالمي للجودة بهدف نشر مفاهيم الجودة وتعزيز التطبيقات والممارسات في جميع القطاعات.

وتتمثل أهمية الملتقى في كونه أحد ركائز نشر الوعي لأنظمة الجودة وطريقة فاعلة لدعم ونشر ثقافة التميز والابتكار وتعظيم الميزة التنافسية ورفع الوعي بأهمية ادارة الجودة التي تعمل على بناء وتطوير قدرات المنظمات للتنافس والاستدامة، والتعريف بمبادئ وأساليب الجودة التي تساعد المؤسسات على معالجة أوجه القصور بسرعة وفعالية.

وبهذه المناسبة تُنظم المواصفات السعودية سنوياً الملتقى اليوم العالمي للجودة، نظراً لكون الهيئة جزءً لا يتجزأ من منظومة نظام الجودة في العالم، وتحتفي هذا العام مع نظيراتها من المؤسسات الحكومية وقطاعات الأعمال بهذه المناسبة والسعي لتعزيز التعاون والتنسيق مع الجهات المستفيدة من أنشطة التقييس والجودة والمعايرة، والتعايش مع النهضة العلمية والتقنية لمجالات التقييس المختلفة وخدمة التنمية الشاملة والمتوازنة.

 

· تقييم مدى توافق مبادرات الجودة في المنشآت مع الاستراتيجية الشاملة لها وتحديد الفرص لتضمين الجودة بشكل أعمق في نماذج الأعمال.

· تعزيز قدرة المنشآت على تحديد المخاطر النوعية وتقييمها وإدارتها والاستجابة لها مع تحقيق التميز في الأداء.

· إشراك وتمكين الأفراد على كافة المستويات لتبني الجودة والمساهمة في ثقافة تميز المنشآت.

 

· رفع مستوى الوعي لدى الأفراد والمنشآت في تبني مفاهيم الجودة والتميز.

· تحفيز المنشآت على تبني وتطبيق الحوكمة المؤسسية.

· تحفيز المنشآت على تبني الجودة في نماذج الأعمال بطرق مبتكرة.

· تحفيز المنشآت على التعامل مع المخاطر في سبيل تحقيق التميز في الأداء.

· القيادة

· التخطيط الاستراتيجي

· أساليب تحسين الجودة ودورها في الخدمات

· منظمة الأيزو ودورها في تحسين الجودة وتعزيز السلامة وتسهيل التجارة العالمية

· الجودة في الذكاء الاصطناعي

· الجوائز العالمية.. إثبات على التميز والموهبة

· المعايرة القانونية "تقييس".. من جودة التصنيع إلى مرحلة التشغيل